منذ الثالث من يوليو 2013 ، و الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي أول رئيس مدني في تاريخ مصر يتواجد في الأسر ، حيث تم تحويله بعد مدة الى السجن بالإسكندرية ، و يوجد بالإضافة الى مرسي في السجن عددا من الشخصيات التي وقفت الى جانب محمد مرسي و التي شغلت مهم معينة الى جواره داخل مؤسسة الرئاسة ، و باقي مؤسسات الدولة ، و في جديد تفاصيل هذه القضية أقدم أحمد عبد العزيز المستشار الإعلامي للدكتور محمد مرسي بتهنئة إلى زملاءه في الفريق الرئاسي ،
و خلال هذه الرسالة كشف عن أمر غاية في الاهمية حيث أكد أن أسعد شيخة ورفاعة الطهطاوي وعبد المجيد مشالي وعصام الحداد وأيمن علي رفضوا التخلي عن الدكتور محمد مرسي حيث خاطبهم قائلا : " فضلتم السجن على الحرية وفاء لهذا الرجل العظيم الذي تتكشف مآثره ومناقبه وجوانب عظمته يوما بعد يوم " يذكر أن هذا هو ثاني رمضان يمر على واقعة الثالث من يوليو 2013