“ يُرجى إكمال القراءة حتى الجزء المظلل بالأزرق في آخر الخبر ”
أصدرت وزارة العدل منذ قليل بيانا أفادت فيه أن لجنة قانون الأحوال الشخصية قد اجتمعت اليوم لمناقشة مسودة تعديل القانون وفق ما يتنامى ويتوافق مع الشريعة الإسلامية وما استقر في وجدان علماء الأمة بما لا يخالف الشرعية ووفق أسس فقهية قويمة تضمن تطبيق شرع الله في الأرض .
وأعلن البيان الرسمي للوزارة ، عن استقرار أعضاء لجنة القانون على الإتفاق بإلغاء مادة إخطار الزوجة بالزيجة الثانية عليها والتي يترتب عليها الأحقية في طلب الطلاق لهذا السبب ، وأضاف البيان أن المستشار حاتم بجاتو “وزير العدل” عقد جلسة مشاورات مع الدكتورة عزة الجرف “أمين عام المجلس القومي للمرأة” لأخذ الرأي في إلغاء القانون ووافقت عليه .
وأوضح البيان أن سبب إلغاء المادة يجيء لكثرة قضايا الطلاق في المحاكم المصرية، لاسيما لأسباب أخرى غير هذا السبب
فضلاً أكمل القراءة لتعرف أصل الخبر الذي قمت تواً بقرائته
(بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق)
جملة تتردد كثيراً هذه الأيام على لسان البعض ، وفي المقابل يسخر منها بعض آخر بحجة ولماذا لانكون فرنسا أو إيطاليا مثلاً.
شبكة أخبار “أون مصر” قررت أن تخوض مع متابعيها تجربة حية كاملة لنفهم معنى جملة “بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق” حتى نعيد إليها بريقها الذي يحاول البعض التقليل منه أو إطفاؤه لمجرد أنه لايستشعر خطورة المرحلة الخطرة التي تمر بها البلاد.
لذا قامت شبكة أخبار “أون مصر” بخلق عالم إفتراضي موازٍ للواقع الذي نعيشه بعد خلع نظام الإخوان الإرهابي .. وتطرح السؤال الصعب:
ماذا لو كان الإخوان بالحكم حتى الآن؟!
تريد الإجابة؟
لن تجد عندنا إجابة واحدة .. وإنما كل يوم 10 إجابات من خلال نشر أخبار إفتراضية “كانت ستُنشر حتماً” في حالة إستمرار نظام الإخوان.
فربما نجد حينها جملة “بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق” أصبحت في مكانها الطبيعي في نفوسنا ، بل وربما نضف إليها جميعاً عن إقتناع جملة أخرى:
“تحيــــــا مصــــــر”