أنصار بيت المقدس
“ يُرجى إكمال القراءة حتى الجزء المظلل بالأزرق في آخر الخبر ”
أفاد مصدر أمني في وزارة الداخلية ، عن قيام 4 مسلحين من تنظيم أنصار بيت المقدس بالاستيلاء على نقطة مرور في مركز طما بمحافظة سوهاج بعد قيامهم بقتل 3 مجندين والاستيلاء على أسلحتهم .
واوضح المصدر أن باقي أفراد النقطة المرورية صدرت لهم أوامر بالانسحاب عقب تهديد أنصار بيت المقدس ، مشيراً إلى أن الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل “وزير الداخلية” قرر التوجه إلى للتفاوض مع المسلحين .
واختتم المصدر بيانه قائلاً “أن وزير الداخلية سيقوم بعقد إتفاق مع المسلحين على مغادرة النقطة ، نظير تعيين إثنين منهم في مجلس مدينة طما ، ويتعين الثالث نائباً لمحافظة سوهاج ، وذلك للحيلولة دون تعطيل الطرق تنفيذا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم إياكم وحق الطريق .
فضلاً أكمل القراءة لتعرف أصل الخبر الذي قمت تواً بقرائته
(بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق)
جملة تتردد كثيراً هذه الأيام على لسان البعض ، وفي المقابل يسخر منها بعض آخر بحجة ولماذا لانكون فرنسا أو إيطاليا مثلاً.
شبكة أخبار “أون مصر” قررت أن تخوض مع متابعيها تجربة حية كاملة لنفهم معنى جملة “بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق” حتى نعيد إليها بريقها الذي يحاول البعض التقليل منه أو إطفاؤه لمجرد أنه لايستشعر خطورة المرحلة الخطرة التي تمر بها البلاد.
لذا قامت شبكة أخبار “أون مصر” بخلق عالم إفتراضي موازٍ للواقع الذي نعيشه بعد خلع نظام الإخوان الإرهابي .. وتطرح السؤال الصعب:
ماذا لو كان الإخوان بالحكم حتى الآن؟!
تريد الإجابة؟
لن تجد عندنا إجابة واحدة .. وإنما كل يوم 10 إجابات من خلال نشر أخبار إفتراضية “كانت ستُنشر حتماً” في حالة إستمرار نظام الإخوان.
فربما نجد حينها جملة “بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق” أصبحت في مكانها الطبيعي في نفوسنا ، بل وربما نضف إليها جميعاً عن إقتناع جملة أخرى:
“تحيــــــا مصــــــر”