منتديات رجال الاعمال
منتديات رجال الاعمال ترحب بالسادة الزائرين ونرجو ان تسعدو بالمنتدى
منتديات رجال الاعمال
منتديات رجال الاعمال ترحب بالسادة الزائرين ونرجو ان تسعدو بالمنتدى
منتديات رجال الاعمال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات رجال الاعمال

اسلامى , ثقافى , ظائف, عقارات, سيارات , اجتماعى , نسائى , اخبار , اقتصادية , رياضة , جداول امتحانات, نتائج , امتحانات , الدول, العربية , الوظيف , العمومى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة

منتديات رجال الاعمال


 

 محاضره بعنوان " عذاب القبر ونعيمه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام



الجنس : ذكر عدد المساهمات : 5231
تاريخ الميلاد : 01/12/1970
تاريخ التسجيل : 18/12/2009
العمر : 53

محاضره بعنوان " عذاب القبر ونعيمه Empty
مُساهمةموضوع: محاضره بعنوان " عذاب القبر ونعيمه   محاضره بعنوان " عذاب القبر ونعيمه Emptyالخميس أغسطس 11, 2011 10:12 pm

محاضره بعنوان "
عذاب القبر ونعيمه"


الحمد لله الحي الذي لا يموت, توحد بالديمومة والبقاء وتفرد بالعز
والكبرياء, وطوق عباده بطوق الفناء, وفرقهم بما كتب عليهم من السعادة أو
الشقاء , نحمده سبحانه و نستعينه و نستفغره ونتوب إليه , ونعوذ به من شرور
أنفسنا ومن سيئات أعمالنا وصلى الله وسلم على خير خلقه نبينا محمد
القائل:"أكثروا ذكر هاذم الذات الموت"


أما بعد: فلا ريب أن الله قد جعل لخلقه أجلاً هم بالغوه, حتى إذا جاء اجلهم توفتهم رسل الله وهم لا يفرطون.


اعلموا أنه لو لم يكن بين يدي العبد المسكين كرب , ولا هول سوى الموت, لكان
جديراً إن يتنغص عليه عيشه, ويتكدر عليه سروره, وتطول فيه فكرته. والعجب
إن الإنسان لو كان في أعظم اللذات, فانتظر إن يدخل عليه جندي يضربه خمس
ضربات, لكدرت عليه عيشه ولذته , وهو في كل نفس بصدد إن يدخل عليه ملك الموت
بسكرات النزع, وهو غافل عن ذكر ذلك وليس لهذا سبب إلا الجهل والغرور.


ومن تأمل في الموت علم أنه كأس تدار على من أقام أو سار, يخرج به العباد من الدنيا إلى جنة أو نار .


ولو لم يكن في الموت إلا الإعدام وانحلال الأجسام, ونسيان أجمل الليالي و
الأيام لكان- والله لأهل اللذات مكدراً و لأصحاب النعيم مغيراً- كيف وبعد
الموت ما بعده من الأهوال العظيمة والحساب والجزاء.


و الإنسان مأمور بالاستعداد للقاء الله- تعالى- في كل حين – فإنه لا يدري
متى يأتيه رسل ربه لقبض روحه , وقد قال الله عزوجل {وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ
بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ}لقمان34


وأكد الله عزوجل – هذه الحقيقة وأوضحها في ثلاثة مواضع من القرآن العظيم
منها , قال تعالى {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ}الأنبياء35


قال بعض السلف:هذه الآية فيها تعزيه لجميع الناس, فإنه لا يبقى أحد على وجه الأرض حتى يموت.


ولكن السلف رحمهم الله كانوا يخافون من سوء الخاتمة , قال الحافظ ابن رجب
-رحمه الله - كان سفيان يشتد قلقه فكان يبكي ويقول :أخاف أن أكون في أم
الكتاب شقياً ويبكي ويقول:أخاف أن اسلب الإيمان عند الموت.


وكان مالك بن دينار يقوم طول ليلة قابضاً على لحيته ويقول: يا رب, قد علمت ساكن الجنة من ساكن النار, ففي أي الدارين منزل مالك؟


وهكذا كان السلف يخافون من السوابق, ويحذرون من هذه الدنيا حتى إن عمر بن
عبد العزيز كان يبكي ويقول : ألا إن الدنيا بقاؤها قليل, و عزيزها ذليل, و
غنيها فقير, وشابها يهرم, وحيها يموت, فلا يغرنكم إقبالها مع معرفتكم بسرعة
أدبارها, فالمغرور من اغتر بها.


فنسأل الله أن يرحمنا برحمته التي وسعت كل شيء, وان يلطف بنا, وان يختم لنا بخير انه جواد كريم.


فالإنسان لابد مغادر هذه الدار وتمر به أحوال منها حاله عند الاحتضار
فيستحب له أن يكون قلبه يحسن الظن بالله تعالى كما ورد في الحديث الصحيح
"لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله , وكذلك لسانه ينطق بالشهادة, وان
السكون من علامات اللطف, وهو أمارة على أنه قدر. أي خير , وينبغي للملقن
أن يرفق به, ولا يلح عليه , وروى أن النبي  دخل على رجل وهو يموت فقال:
كيف تجدك؟ "قال أرجو الله وأخاف ذنوبي" فقال: ما اجتمعنا في قلب عبد في مثل
هذا الموطن إلا أعطاه الله الذي يرجو, وأمنه من الذي يخاف"


وهذا أبو هريرة لما حضرته الوفاة جعل يبكي, قيل له: ما يبكيك يا أبا هريرة؟
قال قلة: الزاد وبعد المفاز, وعقبة هبوطها الجنة أو النار.


ودخُل على حكيم بن حزام- رضي الله عنه – عند الموت وهو يقول : لا إله إلا الله, قد كنت أخشاك , وأنا اليوم أرجوك.


ويقول المزني صاحب الشافعي , دخلت على الشافعي في مرضه الذي مات فيه,
فقلت:يا أبا عبد الله كيف أصبحت؟ فرفع رأسه, وقال:أصبحت من الدنيا راحلاً ,
ولا خواني مفارقاً, ولسوء عملي ملاقياً, وعلى الله وارداً, ولا أدري روحي
تصير إلى جنة فأهنيها أو إلى نارٍ فأعزيها ..ثم بكى.


ولما احتضر عامر بن عبد الله بكى, وقال: لمثل هذا المصرع فليعمل العاملون,
اللهم إني أستغفرك من تقصيري, وتفريطي, وأتوب إليك من جميع ذنوبي, لا إله
إلا الله, ثم لم يزل يرددها حتى مات رحمه الله.


وأما الصورة الثانية ففيها ما يحسر القلب من ذلك,سُمِع بعض المحتضرين عند
احتضاره يلطم وجهه ويقول {يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ
اللَّهِ}الزمر56


وقيل لآخر عند موته: "قل لا اله إلا الله" فقال :آه ,آه, لا أستطيع أن أقولها.!!


وبعد ماذا يحصل بعد الموت.


انه القبر يا أخواني, انه القبر يا أخواني تقرب من الأرض لتنزل في حفرة
ضيقة مظلمة..موحشة, أنزلك فيها أقرب أقربائك و أحب أحبابك وعندها استقريت
في لحدك , بسم الله وعلى سنة رسول الله , ووضعت على جنبك الأيمن وكشف غطاء
وجهك .. وضع اللبنُ على لحدك..وبدأ حثو التراب عليك قال  "ما رأيت منظراً
قط إلا والقبر أفظع منه"


ولما احتضر نافع بكى , فقيل ما يبكيك ؟ قال: ذكرت سعداً وضغطة القبر , فقد
ورد في الحديث الصحيح عن عائشة رضي الله عنها- أن النبي  ,قال:" إن للقبر
ضغطة لو كان أحداً ناجياً منها نجا سعد بن معاذ".


يقول الشاعر:


وأنزلوني في قبري على مهلٍ وأنزلوا واحداً منهم يلحدني


وكشف الثوب عن وجهي لينظرني وأسبل الدمع من عينيه أغرقني


فقام محتدماً بالعزم مشتملاً وصفف اللبن من فوقي وفارقني


وقال هلوا عليه التراب واغتنموا حسن الثواب من الرحمن ذي المنن.


لحظات ويتفرق من حولك وتبقى رهين عملك ويصبح قبرك روضة من رياض الجنة- جعلنا الله كذلك- أو حفرة من حفر النار..والعياذ بالله.


ثم تبدأ حياة البرزخ الطويلة وما فيها من أهوال.


ثبت في الحديث الحسن عن ابن مسعود رضي الله عنه, عن النبي  قال "أن الموتى ليعذبون في قبورهم حتى إن البهائم لتسمع أصواتهم"


وعن عبد الله بن عباس عنهما قال: مر رسول الله  على قبرين فقال: "إما
أنهما ليعذبان, وما يعذبان في كبير, ثم قال: بلى , أما أحدهما فكان يمشي
بالنميمة وأما الأخر فكان لا يستتر من بوله, فقال: فدعا بعسب رطب فشقه
أثنين ثم غرس على هذا واحداً وعلى هذا واحداً و ثم قال: لعله أن يخفف عنهما
ما لم ييسا" وفي رواية إلا يستبرئ من البول".


وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن سول الله  قال: "هذا الذي تحرك له
العرش, وفتحت أبواب السماء له , وشهده سبعون ألفاً من الملائكة, لقد ضم ضمة
ثم فُرج عنه ,يعني سعد بن معاذ". "حديث صحيح"


وعنه رضي الله عنه أن رسول الله  قال:"إن أحدكم إذا مات عُرض عليه مقعده
بالغداة و العشي إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار
فمن أهل النار, فيقال: هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة".صحيح.


وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت يا رسول الله: تبتلى هذه الأمة في
قبورها فكيف بي وأنا امرأة ضعيفة؟ قال:"يثبت الله الذين آمنوا بالقول
الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة".


وعن انس رضي الله عنه أن رسول الله  قال: "إن العبد إذا وضع في قبره وتولى
عنه أصحابه , وانه ليسمع قزع نعالهم, إذا انصرفوا أتاه الملكان فيقعدانه
فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل , محمد ؟ فأما المؤمن فيقول: أشهد
أنه عبد الله ورسوله, فيقال له : انظر إلى مقعدك من النار أبدلك الله به
مقعداً من الجنة .


قال النبي  : فيراهما جميعاً- قال قتادة: وذُكر لنا أنه يفسح له في قبره
وأما الكافر- أو المنافق- فيقول لا أدري, كنت أقول ما يقول الناس فيه فيقال
: لا دريت , ولا تليت, ثم يضرب بمطرقة من حديد ضربه بين أذنيه فيصيح صيحة
يسمعها من يليه إلا الثقلين . رواه البخاري.


إذاً ما هي أسباب هذا النعيم والعذاب:


الأسباب التي يعذب بها أصحاب القبور:


إنهم يعذبون على جهلهم بالله, وإضاعتهم لأمره , و ارتكابهم لمعاصيه, فلا يعذب الله روحاً عرفته وأحبته وامتثلت أمره, واجتنبت نهيه,.


فإن عذاب القبر وعذاب الآخرة أثر غضب الله وأسخطه في هذه الدار ثم لم يتب
ومات على ذلك كان له من عذاب البرزخ بقدر غضب الله وسخطه عليه, فمستقل,
ومستكثر, ومصدق, ومكذب.


وقد سبق في الحديث أن النبي  أخبر عن الرجلين اللذان رأهما يعذبان في
قبورهما بمشي أحدهما بالنميمة بين الناس ويترك الآخر الاستبراء من البول.


وورد في حديث ابن مسعود أن الله ملئ قبره ناراً لكونه صلى صلاه واحده بغير
طهور, ومر على مظلوم فلم ينصره , وورد في صحيح البخاري في تعذيب من يكذب
الكذبة فتبلغ الأفاق, وتعذيب من يقرأ القرآن ثم ينام عنه بالليل ولا يعمل
به بالنهار, وتعذيب الزناة و الزواني, وأكل الربا, فعذاب القبر عن معاصي
القلب , والعين, و الأذن, والفم ,واللسان , والبطن , والفرج, واليد, والرجل
, والبدن كله ,ولما كان أكثر الناس كذلك كان أكثر أصحاب القبور معذبين
والفائز منهم قليل, فظواهر القبور تراب, وبواطنها حسرات.


أقوال السلف في عذاب القبر:


قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله: مذهب سلف الأمة وأتمها أن الميت إذا
مات يكون في نعيم أو عذاب وأن ذلك يحصل لروحه ولبدنه وأن الروح تبقى بعد
مفارقة البدن منعمه أو معذبه وأنها تتصل بالبدن أحياناً فيحصل له معها
النعيم والعذاب ثم إذا كان يوم القيامة الكبرى أعيدت الأرواح إلى أجسادها
وقاموا من قبورهم لرب العالمين.


وقال النووي: إن مذهب أهل السنة إثبات عذاب القبر وقد تظاهرت عليه دلائل
الكتاب والسنة, قال الله تعالى {النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً
وَعَشِيّاً}غافر46


ولا يمتنع في العق أن يعيد الله تعالى الحياة في جزءٍ من الجسد ويعذبه وإذا لم يمنعه العقل وورد به الشرع وجب قبوله واعتقاده.


هل السؤال في القبر مختص بهذه الأمة أو يكون لها ولغيرها:


1- القول الأول:


أنه خاص بهذه الأمة, لأن الأمم قبلنا كانت الرسل تأتيهم بالرسالة فإذا أبوا كفت الرسل واعتزلوهم وعولجوا بالعذاب.


لكن هذه الأمة: امسك الله عنهم العذاب, وكان بعضهم يسر الكفر ويعلن الإيمان
فكانوا بين المسلمين في ستره , فلما ماتوا قيض الله لهم فتنة القبر
ليستخرج سرهم بالسؤال ودليلهم في ذلك, قوله  "إن هذه الأمة تبتلى في
قبورها".


2- القول الثاني:


أن السؤال في القبر لهذه الأمة ولغيرها, لأن قوله في الحديث (هذه الأمة)
إما أن يراد به أمة الناس أي بني آدم, وكل جنس من أجناس الحيوان يسمى أمه,
وإن المراد أمته  لم يكن فيه ما ينفي سؤال غيرهم من الأمم لأنه إخبار لهم
مجرد إخبار لا ينفي سؤال غيرهم.


3- القول الثالث:


التوقف في ذلك لأن الأدلة في ذلك محتمله وليست قاطعه..والله أعلم.


والذي أحرقت أعضاؤه وتفرقت أجزاؤه . يجمعه الذي أبدأه أول مره.


فهو القادر سبحانه إذا أراد أمراً أن يقول له كن فيكون.


وورد في الفتاوى الكبرى لابن تيميه , أن عُود الروح إلى بدن الميت في القبر
ليس مثل عودها إليه في هذه الحياة الدنيا, كما أن النشأة الأخرى ليست مثل
هذه النشأة وإن كانت أكمل منها , بل كل موطن في هذه الدار وفي البرزخ
والقيامة, له حكم يخصه ولهذا أخبر النبي  :أن الميت يوسع له في قبره و
يسئل ونحو ذلك, وإن كان التراب قد لا يتغير فالأرواح تعاد إلى بدن الميت
وتفارقه


وإن ورد في أذهانكم هل الصغير , الطفل إذا مات هل يمتحن.


فيه قولان:


أحدهما: أنه لا يمتحن, وأن المحنة إنما تكون على من كلف في الدنيا.


والثاني: إنهم يمتحنون والدليل أن النبي  صلى على طفل فقال:" اللهم قه عذاب القبر وفتنة القبر". وهذا قول أكثر أهل العلم.


ثم لعله أن يتبادر لأذهاننا سؤال: هل يدوم عذاب القبر أو ينقطع؟


جوابه أنه نوعان: منه ما هو دائم كما قال تعالى {النَّارُ يُعْرَضُونَ
عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ }غافر46


والنوع الثاني : أنه مده ثم ينقطع وهو عذاب بعض العصاة الذين خفت جرائمهم فيعذب بحسب جرمه, ثم يخفف عنه.


ثم بعد هذا كله ,أين تستقر الأرواح مابين الموت إلى قيام الساعة؟


قيل إن أرواح المؤمنين في الجنة و أرواح الكافرين في النار , وقيل غير ذلك.


ولكن الأرواح في البرزخ متفاوتة أعظم تفاوت, فمنها : روح في أعلى عليين في
الملاء الأعلى, وهي أرواح الأنبياء صلوات الله عليهم وسلامه.


ومنها أرواح في مواصل طير خضر تسرح في الجنة حيث شاءت وهي أرواح بعض
الشهداء لا كلهم . بل من الشهداء من تحبس روحه عن دخول الجنة لدين عليه.


ومنهم من يكون محبوساً في قبره , ومنهم من يكون محبوساً في الأرض , ومنها
أرواح تكون في تنور الزناة و الزواني , وأرواح في نهر الدم تسبح فيه, وتلقم
الحجارة كل ذلك تشهد له السنة .


والله أعلم..


دعــــــاء:


اللهم أغفر لموتى المسلمين وأرحمهم وعافهم واعف عنهم و أكرم نزلهم ووسع
مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد, ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب
الأبيض من الدنس و أبدلهم دار خير من دراهم و أهلاً خير من أهلهم و أزواجاً
خير من أزواجهم و أدخلهم الجنة و أعذهم من عذاب القبر ومن عذاب النار.


ولا تفتنا بعدهم . و أعذنا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا انك على ذلك قدير و بالإجابة جدير.


وصل اللهم وسلم على نبيك محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://businessman.yoo7.com
 
محاضره بعنوان " عذاب القبر ونعيمه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السورة العظيمة المنجية من عذاب القبر..و التي شفعت لرجل حتى غُفِر له !
» محاضره مرئيه محزنه بعنوان وصايا الرسول على فراش الموت لفضيلة الشيخ الكبير محمد حسان Rmvb - Dvb'Rip - 95 MB بتحميل مباشر على أكثر من سيرفر
» درس بعنوان لماذا بكى الرسول (ص)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رجال الاعمال :: المنتدى العام :: قسم المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: