كوبري - أرشيفية
“ يُرجى إكمال القراءة حتى الجزء المظلل بالأزرق في آخر الخبر ”
أعلن مصدر مسؤل في وزارة النقل ، أن قطاع الطرق والكباري بصدد إدخال وحدات بشرية جديدة لإصلاح كافة الطرق والكباري التي جرت عليها الحوادث وتسببت في مقتل عدد من المواطنين خلال الأسابيع القليلة الماضية .
وأوضح المصدر أن اختيار القيادات الجديدة سيخضع وفق معايير أمنية من شأنها خلق روح تعاون مشترك بين كافة مؤسسات الدولة لحل تلك المشكلة التي تضع الحكومة في مأزق .
وكشف المصدر أن اختيار المسؤلين عن إصلاح الطرق سيخضع أولاً تحت إشراف الدكتور محمد البلتاجي “رئيس المخابرات المصرية” ، مشيراً إلى أن المخابرات المصرية ستتعاون مع مهندسي تنظيم أنصار بيت المقدس وذلك لنجاحهم في تمهيد طرق سيناء والشيخ زويد عقب إعلانهما إمارة إسلامية .
فضلاً أكمل القراءة لتعرف أصل الخبر الذي قمت تواً بقرائته
(بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق)
جملة تتردد كثيراً هذه الأيام على لسان البعض ، وفي المقابل يسخر منها بعض آخر بحجة ولماذا لانكون فرنسا أو إيطاليا مثلاً.
شبكة أخبار “أون مصر” قررت أن تخوض مع متابعيها تجربة حية كاملة لنفهم معنى جملة “بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق” حتى نعيد إليها بريقها الذي يحاول البعض التقليل منه أو إطفاؤه لمجرد أنه لايستشعر خطورة المرحلة الخطرة التي تمر بها البلاد.
لذا قامت شبكة أخبار “أون مصر” بخلق عالم إفتراضي موازٍ للواقع الذي نعيشه بعد خلع نظام الإخوان الإرهابي .. وتطرح السؤال الصعب:
ماذا لو كان الإخوان بالحكم حتى الآن؟!
تريد الإجابة؟
لن تجد عندنا إجابة واحدة .. وإنما كل يوم 10 إجابات من خلال نشر أخبار إفتراضية “كانت ستُنشر حتماً” في حالة إستمرار نظام الإخوان.
فربما نجد حينها جملة “بدل ماتبقى مصر زي سوريا والعراق” أصبحت في مكانها الطبيعي في نفوسنا ، بل وربما نضف إليها جميعاً عن إقتناع جملة أخرى:
“تحيــــــا مصــــــر”